أحيانا بعض الدروس تعلمنا جيدا
لانها حفرت فينا ألم وجرح عظيم !
اما أن لم نتعلم الدرس
فهذا يعني أننا لم نتآلم بما يكفي !
حينها ربما نستحق أن نتآلم أكثر و أكثر
حتى نتعلم .!
أحيانا بعض الدروس تعلمنا جيدا
لانها حفرت فينا ألم وجرح عظيم !
اما أن لم نتعلم الدرس
فهذا يعني أننا لم نتآلم بما يكفي !
حينها ربما نستحق أن نتآلم أكثر و أكثر
حتى نتعلم .!
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
( علاج الجاهل التجاهل )
حكمة رااائعة جدا
احتجت كي افهمها واتعلم كيفية تطبيقها
زمنا طويلا من الخيبات والالم والدموع !
ليس فقط تجاهل الجاهل
بل تجاهل كل الصغائر والترهات البشرية
وكل ماينغص علينا الحياة
ويلوث بياض الروح بالتفاهات !
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
اييه يا صديقة
و كم يكون الدرس بليغًا عندها
حين يترافق بالألم!
أحاول فهم هذا العالم
هو كذلك يا توأمي
بليغاً جدا جدا
،،،،
لحضورك عبق يبهج القلب
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
نتعلم أن الفراق سنة الحياة!
بعد أن تختنق ساحات القلب بالحنين.
أحاول فهم هذا العالم
وأفضل الدروس التي نتعلمها في الحياة..
وتصقل شخصياتنا وتهذبنا وتقوينا ..
هي تلك التجارب التي اقترفناها بغباء وجهل !
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
وكم نحتمل من ألم بهذه القلوب التي أجهدت وأجهضت
تجارب الألم تحفر في جدران القلب خدوش وأخاديد
وكذلك تدوس على نبضات الحنان والرقة في أرواحنا
شيئا فشيئا نصبح أقل شعورا وإحساسا بالألم وبالفرح
وربما نعتاد القسوة وهذه الطامة ....
ويحها قلوب كل حين يغزوها ألم ... ودرس مؤلم
أغنية الشلال: إني أهب بفرح مائي كله .. مع أن القليل منه يكفي للعطاش
سألت فأس الحطاب الشجرة مقبضاً ... . فما ردتها الشجرة خائبة .
طاغور
وتعلمنا الأيام أن النسيان أكبر كذبة نسلي انفسنا بها
لنمنح قلووبنا الجريحة استراحة قصيرة
من ذاكرة الوجع والآنين !
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
لكنه النسيان يفرض نفسه علينا رغم ذاكرتنا التي ترفض النسيان وتأبى إلا تجرع وجع الذكريات
لعله النسيان ينتصر
وننسى .. وننسى .. وننسى
ولكن الجرح لو اندمل فأثره يبقى ...
أغنية الشلال: إني أهب بفرح مائي كله .. مع أن القليل منه يكفي للعطاش
سألت فأس الحطاب الشجرة مقبضاً ... . فما ردتها الشجرة خائبة .
طاغور
وأفضل الدروس التي نتعلمها في الحياة..
وتصقل شخصياتنا وتهذبنا وتقوينا ..
هي تلك التجارب التي اقترفناها بغباء وجهل !
وقد يكون خطأ مدمرا نرتكبه عن وعي وتصميم
وعظيم إدراك وبعيدا كل البعد عن الغباء والجهل ,,,
ولا ندرك خطأه إلا بعد فوات الأوان ...
حيث لاندم ينقذنا ولا حزن يقوينا ولا فرصة للنسيان ,,,,
وفقط ... نغرق عميقا عميقا في الأحزان,,,,
مواقع النشر (المفضلة)