الياسمين الغافي على شرفات الوجع
لا ينتظر ايادي المارين
يبحث في الأمسيات عن ندى من باقي الذكريات
وكل فجر يهزه الحنين ...
لوطن ضاع بين السنين
لأرواح تاهت .. وتاقت للغيوم
محلقة ..
معانقة القمر.. وبعضا من ذكريات
الياسمين الغافي على شرفات الوجع
لا ينتظر ايادي المارين
يبحث في الأمسيات عن ندى من باقي الذكريات
وكل فجر يهزه الحنين ...
لوطن ضاع بين السنين
لأرواح تاهت .. وتاقت للغيوم
محلقة ..
معانقة القمر.. وبعضا من ذكريات
أغنية الشلال: إني أهب بفرح مائي كله .. مع أن القليل منه يكفي للعطاش
سألت فأس الحطاب الشجرة مقبضاً ... . فما ردتها الشجرة خائبة .
طاغور
بعض الذكرى قوت للقلوب
تسد رمقها كلما جاعت
ذكرى لا ينضب منبعها
ك مائدة سماوية
قد تشبعك وتحييك عمراً بأكمله
مساء الياسمين لكل ذكرى تلونت بلون الياسمين وعطره
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
أخي سالم وسيدتي الفاضلة منى ... تحية حب وشوق لكما ولمنتدى طال الفراق عنه ...صحيح أن الجمع تفرق وتشتت إلى مواقع تواصل خائبة وبائسة
لاروح فيها ولا حياة لكن عودة الدرب أمل كبير وبعد غياب طال ...فاليوم وبالصدفة تلمست الياسمين ويالفرحتي تنسمت عبيره !!!
أتمنى ألا يغيب عن ناظري مادمت أحيا ...لأن لي فيه أحبة وذكريات لاتنسى ...
طاب صباحكم ...
الحب أقوى من القهر
والحزن أرق من الظلم
والبياض أنصع من الدم
والقمر لا يرهبه الظلام
فلذلك دوما نعود .. والعود أحمد.. في ظل الياسمين ورونق الجمال .. وهمسات دفء تصل القلوب
أهلا بك أخي ابو شام ...
وأهلا بقلبك
وكلماتك
وكل من ذكرت
أغنية الشلال: إني أهب بفرح مائي كله .. مع أن القليل منه يكفي للعطاش
سألت فأس الحطاب الشجرة مقبضاً ... . فما ردتها الشجرة خائبة .
طاغور
ونضيع اياما وسنينا ثم نتلمس دربا تهنا عن عبير ياسمينه!!!!
آتساءل عن سر الغياب ولا أجد جوابا !!!
آهي لعنة آيامنا التي شوهت كل ماكان جميلا حولنا ؟
آم آن مجريات العصر استعمرت عقرلنا فدمرت ذكريات كل
ماهو جميل ورائع ؟
لدرب الياسمين كل الحب ...
يهدي القمر أحلام العابرين لمسائه
ويغسل الندى وجع من يمسح جبهته
والياسمين يغفو على شرفات الانتظار
لا المساءات ترقص .. ولا عبق الشغف صدح من لحن القمر
هو وحده فقط انتظار الأمل
في حضور الأحبة آمال من ياسمين
أغنية الشلال: إني أهب بفرح مائي كله .. مع أن القليل منه يكفي للعطاش
سألت فأس الحطاب الشجرة مقبضاً ... . فما ردتها الشجرة خائبة .
طاغور
ماذا نسمي هذا الحنين والشوق
وهذا الغياب القاسي والحضور الخجل
سوى وفاء مغترب اثق كاهله الحنين
وما عاد يعرف سبل العودة للوطن
الوطن الذي لم يبقى فيه الا اشباح
و كم هائل من الذكريات الغالية
و الصباحات و الأمسيات العاطرة
ترى كيف يعود مافقد!
و أن عاد كيف سيكون !
لمسائكم الشوق المعطر بالياسمين
كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”
مواقع النشر (المفضلة)