أخي سالم ...
الأخت عقيلة ...
سيدة الدرب ...
نعم ...فالشهباء حاضنة التاريخ والثقافة والفن والجمال ....
كل شكري لمروركم ...
تحياتي لكم ...
أخي سالم ...
الأخت عقيلة ...
سيدة الدرب ...
نعم ...فالشهباء حاضنة التاريخ والثقافة والفن والجمال ....
كل شكري لمروركم ...
تحياتي لكم ...
كيف تنسى وفيها أحبتي كيف تنسىوقلبي لها يهفو كيف وكيف وكيف ياشهباء وفيك ألأثمد لعيني براء غياث شام دمشق برزة
وكل الشكر لمرورك أخي غياث ...
الشهباء درة المدن السورية ...ومنبع الفن والجمال ...
وحاضنة التاريخ ...
تحياتي لك...
أبو شام شكرا لك وانت ألأنسان آنا اشكرك من قلبي ان غياث شام أبن عمر [S]5[/S]
الاخ العزيز ابو شام:
والله قد بت اغار على الشهباء منك لهذه المحبة ولكنها غيرة محبوبة ... ولم ارى من ينازعني في حب الشهباء وينافسني بحبها الا زاد عندي محبة وكرامة ...
فالشكر لك الاخي العزيز لما قدمت ولما كتبت وما تكنه في الصدر... وبلاد العرب كلهم لدي خلان... ولكن ما عشقه القلب ... اسمه حلب...
ودمت
اخيك سيف الدولة
هل تصدق أخي الكريم ...وكأنك تصف شعوري وخلجات قلبي ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلبل الروض
فالشهباء هي الحب وهي الوفاء ...
ويستحيل على من زارها أو عاش فترة ولو بسيطة مع شعبها
الرائع الصادق المضياف أن ينساها للحظات ...
كل شكري لك أخي الفاضل ...
وعذرا على تاخري في الرد ...
أخي الفاضل سيف الدولة ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدولة
لاينازعني في حبي للشام إلا الشهباء ...وخاصة في الفترة التي
قضيت أجمل أيام عمري فيها ...فترة المد القومي والتحولات المتلاحقة
التي حدثت في ستينيات القرن الماضي ...
ولاأنسى وقفة أهل حلب وصمودهم ...وبطولاتهم ...
هي تستحق منا كل تكريم وكل حب وكل الوفاء ....
تحياتي لك أخي الكريم ...
وأعتذر عن تأخري في الرد ...
مع كل الود...
[align=center]
![]()
هنا اهتزَّ قلبي شوقاً وألماً وفرحاً لكأنَّ المشاعر كلّها قد
اجتمعت لتكوّن حزمة من الأشواق حفظها خافقي ليومِ لقائها
يا غربة ما بعدها غربة, كيف لا تعترفين بجمال شهبائي وشوقي
لها, وروحي تعبدُ تفاصيلها, عراقتها, غرقها بالنورِ والزيزفون..!
مدينة تطاولت واشرأبت أعناق الناس ليأخذوا من منهل جمالها
ما يبقيهم على قيد فرحٍ وروعة..
مدينتي الأجمل, أبقي بخير..
ابنتكِ البارة.. زهراء..!
!
**
تحياتي
الـزَّهراء.
![]()
شمس دربنا الغالية ....أبنتي الزهراء ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء
ظُلمت الشهباء تاريخيا كثيرا جدا .. فقد أُهملت ( من الداخل ) وبقي
التركيز على العاصمة وحتى السنوات الأخيرة ...وعادت الأضواء
لتركز عليها وذلك ليس بفضل المسؤولين بقدر عزم أهلها وناسها
وبما بين أيديهم من أجهزة كومبيوتر وأنترنت ساعدت كثيرا على
إبراز الجمال وعراقة التاريخ عبر نشر الصور والمقالات عن حلب..
هو الوفاء ...لمدينة يقدر عمرها بعشرة آلاف عام حسب التقديرات
الأخيرة ...
حفظك الله للشهباء وللوطن ولنا يا أبنتي ...
ودمت بارة بوطنك وبأهلك ...
تحياتي لك...
مواقع النشر (المفضلة)