إني تبرأت من العرب ....

[أبوشام]

آمنت بعرب النضال والشهداء

آمنت بعرب المقاممة والمغامرون

أمنت بحملة البنادق والأكفان

آمنت بصرخة إمراة من غزة قائلة : ( علينا أن نموت مجاهدين على أن نموت ونحن نائمين)
طالما أن هذه المرأة عربية فأنا عربي ويشرفني العرب

---
عذرا يا حبيبي أبو شام .. اليوم والمقاومة ترفع رؤوسنا سنبقى عرب ..

ونردد :

عرب ولا نخجل ..
ونعرف كيف نمسك المنجل
وكيف يقاوم الأعزل
نعم .. عرب ولا نخجل ..

مغامروووووووون

بل أخجل وأخجل وأخجل ...
أخجل وأنا أرى أشلاء أجساد ورؤوس أطفال فصلت عن أجسادها ...
في المقابل عشرات الآلاف من العرب يلتهمون صحن حمص وفتاة كما
قال صحفي لبناني على إحدى الفضائيات حين تحدث عن السياحة العربية
في بلاده...وأنه تم استيراد مئات الفتيات التركيات والأوكرانيات والأثيوبيات
لبيعهن بشكل يومي لمن يدفع...
أخجل وأخجل وأخجل ....
حين يقف مقاتلوا حزب الله البطل ليتلقوا بصدورهم آلاف الصواريخ والقنابل
والطائرات المجهزة بأحدث التكنولوجيا ...
أخجل وأخجل وأخجل ....
حين أرى مطاعم دمشق (ولن أذكر بلدان عربية أخرى ) متخمة بروادها وملاهيها ومئات الفتيات اللواتي يبعن أجسادهن والأزدحام كبير والتنافس شديد على الشراء ...
أخجل وأنا أرى وأسمع تلك الأمرأة الفلسطينية التي سقط ولدها شهيدا وهي تخاطب الصهاينة قائلة سأنجب غير وغيره ليقاتلوكم ...
أخجل وأخجل وأخجل ...
وأنا أرى ابتسامات الحكام العرب والشعب يهتف :بالروح بالدم نفديكم ياطغاة...
أخجل وأخجل وأخجل ...
لأننا إذا بقينا على هذا الحال ...
فالنصر ...محال محال محال ...
وهكذا شعوب تحكمها هكذا حكام...

وشكرا لردك ولرأيك أخي الحبيب سالم...

[دفء الشتاء]

عندما نقول تبرأنا من العرب بغض النظر عن صحة هذه الجمله مالذي يفيدنا قول ذلك إنها الانهزامية التامه من قال هلك الناس فهو اهلكهم........ عنما تقول تبرأت من العرب من ستتبنا لنكن عقلانيين نوعا ..... والاجمال في قولك العرب قصور في الجمل وليس قصور في قائلها لانه واجزم في ذلك لايقصدهم جملة وعندما تقول العرب انا اقول ( لا عزة لنا الا بالاسلام فمن ابتغى غير ذلك أذله الله ) يابن العرب

[عشتار]

أخي أبو شام ..

الألم واحدة, والمعاناة واحدة.. وهذه الغمامة السّوداء

لا أحد يدري بالضبط متى سنقشع

كان الله في عون اخوتنا في لبنان

شكراً لك

[الزهراء]

[align=center]


# التبرّؤ... التبرّؤ.. التبرّؤ.....#

وطني يسّحق ويموت ويسقط يوماً بعد الآخر..

لم تعد الكلمات تنفع, ولا الويلُ ولا الثبور..!

لم يعد ضرب الأكف ببعضهم البعض يجدي شيئاً...!

الأوطان تدمّر وتسّحق وتموت ونحنُ كذلك الأمر..!

رائحة الموت أصبحتُ أشمّها في كلِّ مكان..!

أشباح الخوف تطاردني, وثكنات من الأوجاع

تتدفق إليّ في صباح كلِّ يومٍ جديد..!

لم تعدْ شمس الحريّة, للحريّة, أصبحت تشرق لتخبرنا

أنّ الاحتلال ما يزال يهدّم بلادنا ويقتل ويشرّد أطفالنا

ويحرمنا طعم النوم والسكينة والهناء..

ويسّلبُ منّا عزتنا والبقية المتبقيّة من شرفنا الضائع

والمتمرّغ في تراب اليهود ومعاونيهم..

في فلسطين, الموت لا يزال,

وفي العراق الأشلاء متناثرة في كلِّ مكان...

وفي لبنان الطبيعة أصبحت دماراً ولم يتبقى شيئاً..!

آه يا أبا شام.. أنا معك في كل ما تقول, وفي كلِّ ما تكتب..

هذه الأوطان تضيع ونحن نتفرج, ونسكت ونصمت...

(وظيفتنا الأصلية)...!








تصبحون على وطن.. حيث الشرف والحبّ والجمال..

وإن الصّبح لمنتظره قريب............!


**
تحياتي
الـزَّهراء..الصَّغيرة.

[منى عجاجي]

أخي الفاضل / أبو شام

بداية اسمح لي ان احيي فيك
هذه الروح المتقدة
والغيرة الصادقة على وضع امتنا
و الذي لا يسر عدوا او صديق
فسلمَ الله صوتك ناطقا ..صدقا

ورحم الله العرب
قد ماتوا للابد
ولم يتبقى منهم احياء
الا "رجال الله" في الجنوب
وبعض المناضلين الشرفاء
في فلسطين الإباء

:
اللهم انا نسئلك بنبيك المصطفى
إن تحفظ مجاهدي المقاومة الإسلامية
وان تنصرهم على أعدائهم

:

تحياتي وتقديري لك
ايها العربي الابي الشريف

[عبدالعاطى]

يا اخوانى حنانيكم على هذه الامة
ان ما يحدث الان ما هى الا ورقة فى كتاب الزمن
ويوم فى تاريخ الامم سينجلى حتما
وان شمس هذه الامة لن تغيب وانا اتحدى
اتعرفون لماذا لان الحق يقول
بسم الله الرحمن الرحيم

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
صدق الله العظيم
لا تتعجلوا
عبدالعاطى

[أبوشام]

أخي الكريم أبو شام

إن كان في العرب من يجعلنا نخجل أنهم منا
فهناك دوما من نفخر أننا منهم ..
ونحمل معهم ذات الهوية ..
أولئك الذين دفعوا دماءهم و أرواحهم ..

ولا زال من يسير على خطهم يفعل ..

بادىء ذي بدء ...
واخجلي من الجميع هنا ...وشكرا للأخ الذي أعادني للموضوع ....

ولعقيلة الدرب ...هناك من نفخر بهم ...ولكن في تاريخنا الحالي ؟؟؟
في فلسطين ...أمدت أمريكا أبطالنا هناك بالأسلحة ليقاتلون بعضهم بها ...
وغابت بندقية نضالهم وسط غبار معاركهم ودماء قتلى الصراع على من
وكيف ولماذا !!!
حزب الله الذي سطر العام الماضي اروع واول أنتصار للعرب أغرقوه في
حمى الصراع الداخلي اللبناني ...
من بقي لنا : القاعدة ؟ فتح الأسلام ؟ لا أجد أمامي أسما أفخر به وأنتمي إليه ...
القادة العرب ؟ إلى مزبلة التاريخ وبدون أستثناء ...
هذه الأيام ...تبرأت منهم وبلا أمل للعودة ...

تحياتي لك عقيلة...
كل الشكر لمشاركتك ...

[أبوشام]

عندما نقول تبرأنا من العرب بغض النظر عن صحة هذه الجمله مالذي يفيدنا قول ذلك إنها الانهزامية التامه من قال هلك الناس فهو اهلكهم........ عنما تقول تبرأت من العرب من ستتبنا لنكن عقلانيين نوعا ..... والاجمال في قولك العرب قصور في الجمل وليس قصور في قائلها لانه واجزم في ذلك لايقصدهم جملة وعندما تقول العرب انا اقول ( لا عزة لنا الا بالاسلام فمن ابتغى غير ذلك أذله الله ) يابن العرب

هل قول ذلك هو أنهزامية ؟
والحال التي نعيش فيها ومنذ قرون أليست أنهزامية ؟
أتمنى نصرا حقيقيا واحدا نلناه كعرب تذكرني به أخي الكريم ...
ومن بعد صلاح الدين ؟
سقطت فلسطين ...
وسقطت أجزاء من سورية ..
والعراق أحواله تبكي من لادمع له ...
والعرب (أجمعين ) شكلوا وفدا لمحاولة أن يثنوا الصهاينة
عن مواقفهم الرافضة للصلح ...
والمسلمين بألف مفتي ومفتي وكل وجه بوصلته بأتجاه الحاكم
أو مصلحته الشخصية...
وننتظر أن يذلنا الله ...
أطمئن أخي الكريم ...
الله قد فعل ...أو فعلنا ذلك بأيدينا ...
ويا أبن العرب ولك الفخر بذلك !!!

[أبوشام]

أخي أبو شام ..

الألم واحدة, والمعاناة واحدة.. وهذه الغمامة السّوداء

لا أحد يدري بالضبط متى سنقشع

كان الله في عون اخوتنا في لبنان

شكراً لك

الأخت الفاضلة عشتار ...قريبا تعود الذكرى...
ذكرى مرور عام على ماحدث ...
ومالذي تغير ؟
تكالب الحكام العرب مع أوروبا وأمريكا وأتفقوا وأتحدوا
علينا كشعوب ...
العراق مازال يدفع قسطه ويعلم الله كم سيستمر ذلك ...
وهناك من يشمت ويصفق فرحا وهو لايدري أن الأيام تخبىء
له ربما اسوأ مما يحدث هناك ...
وبكل أسف فالغمة تزدادا ...والتخاذل يزداد ...

تحياتي لك ايها الفاضلة ...

[أبوشام]

[align=center]


# التبرّؤ... التبرّؤ.. التبرّؤ.....#

وطني يسّحق ويموت ويسقط يوماً بعد الآخر..

لم تعد الكلمات تنفع, ولا الويلُ ولا الثبور..!

لم يعد ضرب الأكف ببعضهم البعض يجدي شيئاً...!

الأوطان تدمّر وتسّحق وتموت ونحنُ كذلك الأمر..!

رائحة الموت أصبحتُ أشمّها في كلِّ مكان..!

أشباح الخوف تطاردني, وثكنات من الأوجاع

تتدفق إليّ في صباح كلِّ يومٍ جديد..!

لم تعدْ شمس الحريّة, للحريّة, أصبحت تشرق لتخبرنا

أنّ الاحتلال ما يزال يهدّم بلادنا ويقتل ويشرّد أطفالنا

ويحرمنا طعم النوم والسكينة والهناء..

ويسّلبُ منّا عزتنا والبقية المتبقيّة من شرفنا الضائع

والمتمرّغ في تراب اليهود ومعاونيهم..

في فلسطين, الموت لا يزال,

وفي العراق الأشلاء متناثرة في كلِّ مكان...

وفي لبنان الطبيعة أصبحت دماراً ولم يتبقى شيئاً..!

آه يا أبا شام.. أنا معك في كل ما تقول, وفي كلِّ ما تكتب..

هذه الأوطان تضيع ونحن نتفرج, ونسكت ونصمت...

(وظيفتنا الأصلية)...!








تصبحون على وطن.. حيث الشرف والحبّ والجمال..

وإن الصّبح لمنتظره قريب............!


**
تحياتي
الـزَّهراء..الصَّغيرة.

أميرة الدرب ....
وهل بعد كل ماقلته من مزيد ؟
وضعت الأصبع على جرح كنا نناقشه منذ أقل من عام !!!
وهل تغير شيء ؟؟؟
فقط للأسوأ ...

تحياتي لك ياغالية ...
ودمت لنا شمسا وأميرة لدربناالعطر ...